المواضيع الأخيرة
اختيار الأسهم
من طرف salma3li أمس في 7:03 am

كيف اشتري اسهم في البورصة السعودية
من طرف salma3li الإثنين أبريل 22, 2024 7:10 am

افضل شركة توزع أرباح في السوق السعودي
من طرف salma3li الإثنين أبريل 22, 2024 6:54 am

طرق الاستثمار في الاسهم بالسوق السعودي
من طرف salma3li الإثنين أبريل 15, 2024 7:43 pm

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 111 بتاريخ الخميس يناير 02, 2020 11:11 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 213 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو عبدالرحيم فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 2908 مساهمة في هذا المنتدى في 1855 موضوع

لونك المفضل


الملتقى العلمي للطلاب الجزائريين :: الأرشيف الاجتماعي :: Old4you :: الأرشيف العام :: ابداع وابتكار تناقش !

حدث في مثل هذا الأسبوع ( 17 – 23 شوال )

mydream

وفاة الشيخ محمد الغزالي 19 شوال 1417 هـ : 
اسمه : محمد الغزالي بن أحمد السقا المصري ، من كبار مفكري الإسلام ودعاته وكتابه 
ولد بقرية نكلا العنب مركز إيتاي البارود بمحافظة البحيرة بمصر سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة وألف .
اشتهر بالغزالي لأن والده كان شديد الإعجاب بالغزالي مؤلف الإحياء ، وأن هذا تراءى له ذات ليلة ، فأخبره بأنه سيتزوج وينجب غلاما ، وأشار عليه بأن يسميه الغزالي .
- تعلم بالأزهر وتخرج فيه ، وانضم إلى جماعة الإخوان المسلمين ، واعتقل ، وعمل (سكرتيرًا) لمجلتهم الدعوة ، ودرس بكليات الشريعة وأصول الدين والدراسات العربية في الأزهر ، وفي جامعة أم القرى بمكة المكرمة ، وشارك في تطوير كلية الشريعة بجامعة قطر .
- شارك في إنشاء جامعة الأمير عبد القادر الإسلامية بقسنطينة في الجزائر .
- عين وكيلا لوزارة الأوقاف بمصر ونال جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام .
- قال أحمد العلاونة : كان نقي السريرة ، حلو المعشر ، كريم الخلق ، باسم الثغر ، موطأ الأكناف ، عذب الحديث ، سريع النكتة ، بسيطًا متواضعا ، هينا لينا ، مشرق البيان .

كان للشيخ الغزالي رحمه الله منهج عقلي في التعامل مع النصوص الشرعية ظهر جليا في كتاباته وعلى وجه الخصوص كتابه السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث ، مما حدا بكثير من أهل العلم إلى الرد عليه والإغلاظ في ذلك أحيانا وممن قام بالرد عليه الشيخ ربيع بن هادي المدخلي في كتابه : كشف موقف الغزالي من السنة وأهلها ، و الشيخ سلمان العودة في كتابه : حوار هادئ مع الغزالي ، والشيخ أبو بكر الجزائري في كتابه الرد العزيز الغالي على الداعية الغزالي .
وفي المقابل أفرده بعضهم بالتأليف ومنهم الدكتور القرضاوي في كتابه الشيخ الغزالي كما عرفته ، وأحمد حجازي السقا في كتابه دفع الشبهات عن الشيخ محمد الغزالي ، وعايض القرني في كتابه الغزالي في مجلس الإنصاف ، ومحمد جلال كشك في كتابه الشيخ محمد الغزالي بين النقد العاتب والمدح الشامت . 
توفي بالرياض سنة ست عشرة وأربعمائة وألف ، ودفن بالبقيع في المدينة المنورة . 
له نحو ستين مؤلفا منها :
- نحو تفسير موضوعي للقرآن الكريم .
- نظرات في القرآن .
- كيف نتعامل مع القرآن .
- معركة المصحف في العالم الإسلامي .
- كيف نفهم الإسلام 
- جهاد الدعوة بين عجز الداخل وكيد الخارج 
- هموم داعية 
- عقيدة المسلم 
- فقه السيرة 
- مستقبل الإسلام خارج أرضه 
- قضايا المرأة بين التقاليد الراكدة والوافدة 
- دستور الوحدة الثقافية بين المسلمين 
- الحق المر 
- وغير ذلك .
وفاة الربيع بن سليمان ـ صاحب الشافعي وناشر كتبه ـ يوم الإثنين 20 شوال سنة 270 هـ :
واسمه: الربيع بن سليمان بن عبد الجبار بن كامل المرادي، أبو محمد المؤذن.
ولد الربيع سنة 174هـ، واتصل بخدمة الإمام الشافعي وحمل عنه الكثير ، وكانت رحلة الناس إليه في كتب الشافعي ، كالرسالة والأم وغيرهما.
وكان الربيع مؤذنًا بالمسجد الجامع بفسطاط مصر ( جامع عمرو بن العاص حالياً ).
وكان الشافعي يحبه ويقول عنه: " ما خدمني أحد قط ما خدمني الربيع بن سليمان ".
وقال له يومًا: " يا ربيع : لو أمكنني أن أطعمك العلم لأطعمتك " .
من شعره:
صبرًا جميلاً ما أسرع الفرجا.. .. ..من صدق الله في الأمور نجا
من خشى الله لم ينله أذى.. .. ..    ومن رجا الله كان حيث رجا
توفي الربيع بمصر يوم الإثنين 20 من شوال سنة 270 هـ ، وله من العمر 96 عاماً .
وفاة الحافظ المحدث أبي حاتم ابن حبان ليلة الجمعة 22 شوال 354 هـ :
وهو أبو حاتم محمد بن حبان بن أحمد بن حبان بن معاذ التميمي البستي الشافعي صاحب (صحيح ابن حبان ).
ولد سنة بضع وسبعين ومئتين ، كان حافظا ثبتا إماما حجة أحد أوعية العلم صاحب التصانيف 
رحل إلى الشام والعراق ومصر والجزيرة وكان من أوعية العلم في الحديث والفقه واللغة والوعظ وغير ذلك .
ولى قضاء " سمرقند " ثم قضاء " نسا " وغاب دهرا عن وطنه ثم رد إلى " بست " وتوفي بها ليلة الجمعة لثمان بقين من شوال سنة 354 هـ .
صحيح ابن حبان : 
ويسمى " التقاسيم والأنواع " وهو على ترتيب مخترع ليس على الأبواب ، ولا على المسانيد ، والكشف فيه عسير جداً ، وقد صرح في أوله أنه سلك هذا المنهج في الكتاب، كي يعتمد الناس على الحفظ ، ولا يعتمدوا على شيء من الترتيب المعروف .
وقد رتبه على الأبواب الأمير علاء الدين أبو الحسن على بن بلبان الفارسي الحنفي المتوفى بالقاهرة سنة ( 739هـ) وسماه " الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان "
وابن حبان نسب إليه نقاد الحديث التساهل في بعض الأحاديث ، بسبب مذهبه في تعديل بعض المجهولين . 
قال في شذرات الذهب : وأكثر نقاد الحديث على أن صحيحه أصح من سنن ابن ماجة والله أعلم
بداية رحلة الرحالة الأندلسي ابن جبير 19 شوال سنة 579هـ :
اسمه : محمد بن أحمد بن جبير وكنيته أبو الحسن ، ويعرف بابن جبير الجغرافي الرحالة الأديب. 
ولد ابن جبير بمدينة بلنسية بالأندلس عام 540 هـ /1145 م، و هو ينحدر من أسرة عربية عريقة سكنت الأندلس عام 123هـ ، قادمة من المشرق مع القائد المشهور بَلْج بن بشر بن عياض .

أتم ابن جبير دراسته بعد أن أتم حفظه للقرآن الكريم بمدينة بلنسية على يد أبي الحسن بن أبي العيش، وفي شاطبة درس ابن جبير علوم الدين على يد أبيه وشغف بها لكن ميوله برزت أيضا في علم الحساب، وفي العلوم اللغوية والأدبية ، وأظهر مواهب شعرية ونثرية رشحته للعمل كاتبا لحاكم غرناطة وقتذاك أبي سعيد عثمان بن عبد المؤمن ، أمير الموحدين.

فخرج سنة 579هـ من غرناطة إلى (سبتة) ومنها ركب البحر إلى الإسكندرية ومنها توجه إلى مكة عن طريق (عيذاب) فجدة، فحج وزار المدينة والكوفة وبغداد والموصل وحلب ودمشق وركب البحر إلى صقلية عائدا إلى غرناطة عام 581 هـ وقد استغرقت رحلته سنتين دون فيها مشاهداته وملاحظاته في يومياته المعروفة برحلة ابن جبير ثم أتبع هذه الرحلة برحلة ثانية وثالثة.
أما رحلته الثانية فقد دفعه إليها أنباء استرداد بيت المقدس من الصليبيين من قبل السلطان صلاح الدين الأيوبي سنة 583هـ فشرع في هذه الرحلة سنة 585هـ وانتهى منها سنة 586 هـ.

أما رحلته الثالثة فكانت إثر وفاة زوجته، فقد كان يحبها حبا شديدا، فدفعه الحزن عليها إلى القيام برحلة ثالثة يروح عنه ما ألم به من حزن على فراقها، فخرج من (سبتة) إلى مكة وبقي فيها فترة من الزمن ثم غادرها إلى بيت المقدس والقاهرة والإسكندرية، حيث توفي فيها سنة 614هـ،
ولم يترك لنا ابن جبير إلا حديثه عن رحلته الأولى. من مصنفاته كتابه عن رحلته الأولى وتعرف برحلة ابن جبير وتعد من أهم مؤلفات العرب في الرحلات. 
فقد تفقد فيها الآثار والمساجد والدواوين ودرس أحوالها وذكر ما شاهده وما كابده في أسفاره، ووصف حال مصر في عهد صلاح الدين ومدحه لإبطاله المكس (الضريبة) المترتبة على الحجاج، ووصف المسجد الأقصى والجامع الأموي بدمشق والساعة العجيبة التي كانت فيه، وهي من صنع رضوان ابن الساعاتي ، وانتقد كثيرا من الأحوال، ومن أهم مشاهداته ما تحدث به عن صقلية وآثارها، من مساجد ومدارس وقصور، وعن الحضارة التي خلفها العرب في الجزيرة .
لقد ترك لنا «ابن جبير» تحفة رائعة من خلال كتابه «رحلة ابن جبير» وذلك حين رسم لنا الحياة بكل تجلياتها في القرن السابع الهجري في المشرق والمغرب والانطباع الذي خلفته هذه المدن في نفسه والاهمية التي رأى انها تستحقها.
توفي ابن جبير في الإسكندرية سنة 614 هـ عن 74 عاما.
من شعره ، قصيدته التي مدح بها السلطان صلاح الدين، يهنئه بفتح بيت المقدس ، وفيها يقول:
ثأرت لدين الهدى في العدا         فآثرك الله من ثائر 
وقمت بنصر إله الورى        فسماك بالملك الناصر 
فتحت المقدس من أرضه  فعادت إلى وصفها الطاهر 
وأعليت فيه منار الهدى    وأحييت من رسمه الداثر

سقوط مدينة قرطبة 23 شوال سنة 633 هـ :
قرطبة مدينة أندلسية تقع في غرب أسبانيا، فتحت هذه المدينة في عام 93هـ، على يد جيش طارق بن زياد رحمه الله ، وأصبحت هذه المدينة حاضرة الأندلس الإسلامية ، وبعد أن أعلنها عبد الرحمن الداخل عاصمة له بدأ نجمها بالصعود، وأصبحت مهدًا للعلم والثقافة، وموئلاً للفقهاء والعلماء والأدباء والشعراء.

وفي عهد الخليفة عبد الرحمن الناصر وابنه الحكم المستنصر من بعده أصبحت قرطبة في أوج تألقها الحضاري والثقافي، وظلت تنعم بهذا التفوق على سائر مدن أسبانيا زمنًا حتى سقطت الخلافة الأموية بها 404هـ، حين ثار جند البربر على الخلافة ودمروا قصور الخلفاء فيها وهدموا آثار المدينة وسلبوا محاسنها.
ومنذ ذلك الحين انطفأت شعلة تفوقها وانتقلت مكانتها السامية إلى أشبيلية، ورغم هذه الظروف التي مرت بها إلا أنها استطاعت أن تحتفظ ببعض من تفوقها ، حتى سقطت بيد فرناندوا الثالث في يوم 23 شوال سنة 633هـ، وحزن المسلمون لسقوطها حزنًا عظيمًا، وتحول مسجدها الجامع الكبير إلى كنيسة، وهجرها عدد كبير من المسلمين، وطويت صفحة حضارية عظيمة للمسلمين امتدت أكثر من خمسة قرون في هذه المدينة.
فقد كانت جامعة قرطبة التي أنشأها عبد الرحمن الثالث بجوار الجامع الكبير من أشهر الجامعات العالمية في ذلك الوقت.
وفي زمن الحكم المستنصر الذي كان أكثر خلفاء بني أمية حبًّا للكتب، وكان يبعث رجالا بأموال طائلة لاستجلاب نفائس الكتب إلى الأندلس، وأنشأ مكتبة قرطبة التي وصلت محتوياتها إلى أربعمائة ألف مجلد.
و قد أخرجت لنا قرطبة الكثير من العلماء في جميع المجالات، أمثال: ابن حزم الظاهري، وابن رشد، والزهراوي، والإدريسي، والعباس بن فرناس، وغيرهم.
و يعد المسجد الجامع أهم تحفة معمارية أنشئت في عهد عبد الرحمن الداخل ، ولا يزال مسجد قرطبة الجامع باقيًا حتى اليوم بكل أروقته الإسلامية ومحاريبه، وقد تحول إلى كاتدرائية بعد الاستيلاء على قرطبة، بعد إزالة كثير من قباب المسجد وزخارفه الإسلامي

وفاة الفيروزآبادي صاحب "القاموس المحيط" في 20 شوال سنة 817 هـ : 
وهو محمد بن يعقوب بن محمد بن إبراهيم بن عمر بن أبي بكر ، أبو طاهر الفيروزآبادي الشيرازي اللغوي الشافعي شيخ عصره في اللغة والنحو والتاريخ والفقه ، ولد سنة 729هـ بكارزين من أعمال شيراز ، وجاءت ولادته بعد وفاة ابن منظور صاحب " لسان العرب " بـ 18سنة . 
حفظ القرآن الكريم وهو ابن سبع سنين ، ارتحل في طلب العلم إلى العراق فدخل واسط وقرأ بها القراءات العشر ، ودخل بغداد ثم دمشق ، وأخذ عن شيوخ بغداد ودمشق فسمع التقي السبكي وابن القيم وغيرهم من الشيوخ ، ثم دخل بعلبك وحماة وحلب والقدس وسمع من أهل تلك الجهات .
وخلال هذه الرحلة أخذ عن عدد من الأئمة الكبار كالسبكي والصلاح الصفدي والإمام العلائي ، والمرداوي ، والإسنوي ، وابن القيم وابن هشام وغيرهم كثير .

ثم استقر بالقدس نحو عشر سنين ، ودرس وتصدر وظهرت فضائله وكثر الأخذ عنه وتتلمذ له الصلاح الصفدي ، ثم دخل القاهرة فلقى بها العز بن جماعة والإسنوي وابن هشام والبهاء بن عقيل ، وحج فسمع بمكة من شيوخها وجال في البلاد ودخل الروم والهند ، ولقي جمعـًا من الفضلاء ، ثم دخل اليمن فوصل إلى " زبيد " في سنة 796هـ فتلقاه الملك الأشرف إسماعيل بالقبول وبالغ في إكرامه ، واستمر مقيمـًا لديه ينشر العلم فكثر الانتفاع به ، وبعد مضي سنة أضيف إليه قضاء اليمن ، وتزوج السلطان الأشرف من ابنته ، واستقر بزبيد إلى أن مات . 
قال عنه ابن حجر: وكان سريع الحفظ حيث كان يقول :لاأنام حتى أحفظ مائتي سطر 
وقد أخذ عنه الأكابر في كل بلد وصل إليها ومن جملة تلامذته ابن حجر والمقريزي والبرهان الحلبي 
مصنفاته : أشهرها وأهمها القاموس المحيط و من مؤلفاته أيضاً لطائف ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز ، والمرقاة الوفية في طبقات الحنفية ، والبلغة في ترجمة أئمة النحاة واللغة . 
ومات متمتعـًا بسمعه وحواسه في ليلة الثلاثاء 20 شوال سنة 817هـ بزبيد و قد ناهز التسعين
صدور العدد الأول من مجلة المنار في 22 شوال سنة 1315 هـ : 
مجلة المنار أسسها رشيد رضا عام 1898 واستمرت نحواً من أربعين عاما هجريا ً
(131- 1354 / 1898- 1935 ) وكانت في بدايتها صحيفة أسبوعية ثم تحولت إلى مجلة شهرية .
ولقد قامت ( المنار ) بدور كبير في نشر الدعوة الإسلامية و الدفاع عن أهله وتوعية الناس بدينهم ونشر العلم ومحاربة الجهل والخرافة بين المسلمين .
ووضع الله لمجلة ( المنار ) القبول في الأرض فوصلت إلى أرجاء المعمورة ومن يطالع ( المنار ) يجد رسائل القراء تنهال عليها من جميع الأقطار والبلدان .

وشارك كثير من العلماء والمصلحين في الكتابة ( المنار ) وكذلك الثناء عليها وعلى صاحبها لما قدمت للمسلمين من المعارف وفتحت لهم أبواب العلم ومعالجتها لكافة المواضيع التي تحتاجها الأمة الإسلامية 
ولقد توقفت مسيرة ( المنار ) بعد وفاة السيد رشيد رضا عام 1935 مؤقتاً، وتولى إخراجها بعد ذلك لمدة 14 شهرا ً الأستاذ حسن البنا - مؤسس جماعة الإخوان المسلمون - ثم توقفت بالكلية .
و السيد محمد رشيد رضا ( 1282 – 1354 / (1865 – 1935) من مواليد قرية القلمون التابعة لطرابلس الشام من أسرة شريفة النسب ، ولقد نشأ في بيت علم ودين وتلقى العلوم الدينية منذ صباه .

ولقد كان أعجوبة في نشاطه لخدمة الإسلام والمسلمين والاهتمام بأحوالهم وأمورهم ، وفى عام 1897 رحل من الشام إلى مصر والتقى بعلمائها ومفكريها وخاصة الأستاذ محمد عبده وهناك أسس ( مجلة المنار ) وصدر العدد الأول منها في 22 شوال سنة 1315 هـ
المصدر

Admin
موضوع رائع بوركت
حدث في مثل هذا الأسبوع ( 17 – 23 شوال ) 4
حدث في مثل هذا الأسبوع ( 17 – 23 شوال ) 128711691410
مواضيع مماثلة

سجل دخولك أو أنشئ حسابا لترك رد

تحتاج إلى أن تكون عضوا من أجل ترك الرد.

انشئ حسابا

الانضمام إلى مجتمعنا من خلال إنشاء حساب جديد. من السهل


أنشئ حسابا جديد

تسجل دخول

هل لديك حساب بالفعل؟ لا توجد مشكلة، قم بتسجيل الدخول هنا.


تسجيل دخول