المواضيع الأخيرة
طرح أسهم حقوق أولوية الباحة لزيادة رأس المال
من طرف salma3li الأربعاء مايو 08, 2024 11:51 pm

اختيار الأسهم
من طرف salma3li الثلاثاء مايو 07, 2024 7:03 am

كيف اشتري اسهم في البورصة السعودية
من طرف salma3li الإثنين أبريل 22, 2024 7:10 am

افضل شركة توزع أرباح في السوق السعودي
من طرف salma3li الإثنين أبريل 22, 2024 6:54 am

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 111 بتاريخ الخميس يناير 02, 2020 11:11 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 213 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو عبدالرحيم فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 2909 مساهمة في هذا المنتدى في 1856 موضوع

لونك المفضل


الملتقى العلمي للطلاب الجزائريين :: الأرشيف الاجتماعي :: Old4you :: الأرشيف العام :: القسم الإسلامي العام

حدث في مثل هذا الأسبوع ( 28 من ذي الحجة ـ 4 محرم )

mydream

وفاة الشيخ عمر السبيل إمام الحرم المكي 1 من المحرم 1423 هـ : 
اسمه : عمر بن محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد العزيز السبيل .
ولد الدكتور عمر بمدينة البكيرية بمنطقة القصيم في رمضان من عام 1377هـ .
نشأ – رحمه الله- في ظل أبوين صالحين وبيئة علمية صالحه ، فأبوه الشيخ محمد السبيل إمام وخطيب المسجد الحرام ، وعمه الشيخ عبدالعزيز السبيل أحد علماء نجد الكبار.
نشأ – رحمه الله- في مدينة بريدة ودرس بها السنة الأولى والثانية الابتدائية ، ثم انتقل مع والده إلى مكة المكرمة في سنة 1386هـ ، حيث عين والده الشيخ محمد السبيل إماما للمسجد الحرام ، سنة 1385هـ .

أكمل دراسته الابتدائية في إحدى مدارس مكة المكرمة ، فلما أتمها انتقل إلى الدراسة في معهد الحرم المكي ، ليدرس المرحلة الإعدادية والثانوية ، وقد كان فيها من أجود الطلاب وأحرصهم على العلم وأكثرهم أدبا مع شيوخه، وقد أتم حفظ القرآن الكريم عن ظهر قلب في الخامسة عشرة من عمره ، حيث تخرج من معهد الأرقم بين أبي الأرقم التابع لجماعة تحفيظ القرآن الكريم ، وكان حفظه على يد الشيخ محمد أكبر ، الذي حفظ على يديه العديد من أبناء مكة آنذاك ، وقد حصل منه إجازة في قراءة حفص بن عاصم ، وبعدها عرض القرآن على بعض القراء عدة مرات ، وقد حبب إليه العلم منذ الصغر ، فكان منصرفا عما ينصرف إليه من هم في سنه عادة ، فنشأ نشأة لم تعرف له فيها صبوة ، فكان مثالا للشاب المسلم الذي نشأ في طاعة الله 
ولعل من أسباب ذلك حرص والديه عليه وعلى أخوته وتوجيههم ، وحرصه على ملازمة والده منذ صباه بالإضافة إلى تأثره بوالده وعمه الشيخ عبد العزيز والذي كان يرى فيهما نموذجا للعالم المسلم ، وكان كثيرا ما يصحب والده إلى المسجد الحرام ، حتى تعلق قلبه ببيوت الله وبعلماء المسجد الحرام.
بعد أن أتم دراسته في معهد الحرم المكي ، درس فصلا دراسيا واحدا في جامعة أم القرى ، لكنه رغب الانتقال للرياض ليطلب العلم على عدد من العلماء فيها مع دراسته في كلية الشريعة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، فكان له ذلك ، فأتم دراسته الجامعية هناك ، حتى تخرج منها عام 1402هـ ، واختير معيدا في الكلية في تلك السنة.
ظل – رحمه الله- معيدا في جامعة الإمام محمد بن سعود إلى أن رغب الانتقال إلى مكة المكرمة، ليشرف بجوار بيت الله الحرام ، وليكون قريبا من والديه ، فيسر الله تعالى له ذلك فعين معيدا سنة 1403هـ في كلية الشريعة في جامعة أم القرى ، وقدم رسالته للماجستير والتي هي بعنوان : " أحكام اللقيط في الفقه الإسلامي"، وحصل على درجتها سنة 1406هـ.
وواصل تحضيره لمرحلة الدكتوراه فقدم رسالته لنيلها بتحقيقه لكتاب{ إيضاح الدلائل في الفرق بين المسائل للإمام عبد الرحيم بن عبد الله الزيراني الحنبلي ت: 741هـ} وحصل على درجتها في عام 1412هـ، وقد أوصت لجنة المناقشة بطبع هذا الكتاب فطبع في مركز إحياء التراث الإسلامي في جامعة أم القرى.
عيّن الدكتور عمر السبيل إماماً وخطيباً للحرم المكي سنة 1413هـ
واستمر في أداء عمله في الجامعة ، وقيامه بمهام الإمامة والتدريس في المسجد الحرام إلى أن توفي رحمه الله.
آثاره العلمية :
- أحكام اللقيط في الفقه الإسلامي وهي رسالة الماجستير.
- تحقيق كتاب إيضاح الدلائل في الفرق بين المسائل لعبد الرحيم الزريراني الحنبلي، وهي رسالة الدكتوراه. 
- ديوان خطب 
- البصمة الوراثية ومدى مشروعية استخدامها في النسب والجناية ، وهو بحث قدمه للمجمع الفقهي لرابطة العالم الإسلامي.
- حكم الطهارة لمس القرآن الكريم دراسة فقهية مقارنة ، وهو بحث نشرته مجلة جامعة ام القرى.
- من أحكام مس القرآن الكريم دراسة فقهية مقارنة ، وهو بحث نشرته مجلة جامعة ام القرى.
- ترجمة مختصرة لعمه الشيخ عبد العزيز السبيل.
- تاريخ أسرة السبيل.

وفاته : 
توفي رحمه الله ، عن 44 عاماً ، فبعد أن أدى مناسك الحج من عام 1422هـ ، ذهب إلى القصيم ثم قفل راجعا بسيارته إلى مكة في يوم السبت الموافق 18/12/1422هـ مع عائلته وقرب رضوان انقلبت سيارته عدة مرات ، فأصيب رحمه الله في رأسه نتج عن ذلك نزيف في المخ ، وبقى بعد الحادث قريبا من نصف ساعة وهو يتشهد ، ويحمد الله ويذكره حتى دخل في غيبوبة استمرت أسبوعين كاملين ، رقد خلالها في مستشفى القوات المسلحة بالهدا ، وقد فجع الناس بهذا النبأ وكانت اتصالات الناس وحضورهم لا يكف ، والدعاء له مبذول وموصول من عديد من الناس في كثير من الأقطار ، حتى دعا له عدد من المحبين على المنابر يوم الجمعة.
وفي غرة العام الهجري الجديد ، وفي عصر يوم الجمعة الأول من شهر الله المحرم من عام 1423هـ ، حل الأجل وارتقت الروح إلى بارئها ، وخيم الحزن ، ولهج الناس بالدعاء له بالرحمة والمغفرة ، ونعاه الديوان الملكي ، وصلى عليه في المسجد الحرام بعد عصر يوم السبت الموافق 2/1/1423هـ.
وقد صلى عليه والده الشيخ محمد السبيل ، وحضر جنازته خلق كبير تموج بهم ساحة الحرم، ومقبرة العدل التي دفن في تربتها
حصار النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأصحابه في شعب أبي طالب ليلة 1 محرم سنة 7 من البعثة :
قال ابن القيم في زاد المعاد: لما رأت قريش أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلو و الأمور تتزايد أجمعوا أن يتعاقدوا على بني هاشم وبني المطلب وبني عبد مناف ألا يبايعوهم ولا يناكحوهم ولا يكلموهم ولا يجالسوهم حتى يسلموا إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكتبوا بذلك صحيفة وعلقوها في سقف الكعبة... 
فانحازت بنو هاشم وبنو المطلب مؤمنهم وكافرهم؛ إلا أبا لهب فإنه ظاهر قريشاً على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبني هاشم وبني المطلب، وحبس رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه في شعب أبي طالب ليلة هلال المحرم سنة سبع من البعثة، وبقوا محصورين مضيقاً عليهم جداً مقطوعاً عنهم الميرة والمادة نحو ثلاث سنين حتى بلغ بهم الجهد... 
ثم أطلع الله رسوله على أمر صحيفتهم وأنه أرسل إليها الأرضة فأكلت جميع ما فيها من جور وقطيعة وظلم؛ إلا ذكر الله عز وجل، فأخبر بذلك عمه فخرج إليهم فأخبرهم أن ابن أخيه قال كذا وكذا، فإن كان كاذباً خلينا بينكم وبينه، وإن كان صادقاً رجعتم عن ظلمنا، قالوا: أنصفت... فأنزلوا الصحيفة فلما رأوا الأمر كما أخبرالنبي صلى الله عليه وسلم ازدادوا كفراً وعناداً... 
وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه من الشعب ، وذلك سنة عشر من بعثته صلى الله عليه وسلم كما ذكر ذلك غير واحد من أهل السير
ويذكر أهل السير أنه بعد هذه الحادثة تعاقد نفر من عقلاء قريش على نقض هذه الصحيفة و سعوا في ذلك حتى حصل، وهؤلاء النفر هم: هشام بن عمرو من بني عامر بن لؤي، و زهير بن أمية المخزومي، وأبو البختري بن هشام، وزمعة بن الأسود، والمطعم بن عدي .
وفاة يحيي بن خالد البرمكي 3 من المحرم سنة 190هـ 
أبو علي الوزير، والد جعفر البرمكي ، ضم إليه المهدي ولده الرشيد فرباه ، وأرضعته امرأته مع الفضل بن يحيى، فلما ولي الرشيد عرف له حقه، وكان يقول: قال أبي، قال أبي. 
وفوض إليه أمور الخلافة وأزمتها، ولم يزل كذلك حتى نكبت البرامكة فقتل جعفر وبقي يحيى في الحبس حتى مات . 
وكان كريماً فصيحاً، ذا رأي سديد، يظهر من أموره خير وصلاح.
من كلامه :
قال لأولاده: اكتبوا أحسن ما تسمعون، واحفظوا أحسن ما تكتبون، وتحدثوا بأحسن ما تحفظون. 
وكان يقول لهم : إذا أقبلت الدنيا فأنفقوا منها فإنها لا تفنى، وإذا أدبرت فأنفقوا منها فإنها لا تبقى. 
وقال : يدل على حلم الرجل سوء أدب غلمانه .
وحكي أنه كتب هذه الأبيات قبل موته:
سينقطع التلذذ عن أناس          أداموه وتنقطـع الـهموم 
ستعلم في الحـساب إذا التقينا  غداً عند الإلـه مـن الظلوم
ألا يا بائعـاً دينـا بدنـيا         غروراً لا يـدوم لهـا نعيم 
تخل من الذنوب فـأنت منـها  على أن لست ذا سقم سقيم
تنام و لـم تنـم عنـك المنايـا        تنبه لـلمنـية يـا نـؤوم
تـروم الخـلد في دار التـفاني وكم قد رام قبـلك ما تروم
إلى ديان يوم الـدين نـمضي وعند اللّه تجتمع الخـصوم

وقال له بعض بنيه وهم في السجن والقيود: يا أبت ! بعد الأمر والنهي والنعمة صرنا إلى هذا الحال. فقال : يا بني ! دعوة مظلوم سرت بليل ونحن عنها غافلون ولم يغفل الله عنها. 
ثم أنشأ يقول: 
رب قوم قد غدوا في نعمة زمناً والدهر ريان غدق
سكت الدهر زماناً عنهم ثم أبكاهم دماً حين نطق
وقد كان يحيى بن خالد هذا يجري على سفيان بن عيينة كل شهر ألف درهم، وكان سفيان يدعو له سجوده يقول: اللهم إنه قد كفاني المؤنة وفرغني للعبادة فاكفه أمر آخرته.

وقد كان وفاة يحيى بن خالد رحمه الله في الحبس في "الرافقة" لثلاث خلون من المحرم ، عن سبعين سنة، وصلى عليه ابنه الفضل، ودفن على شط الفرات.

وفاة الإمام أبي زرعة الرازي آخر يوم من ذي الحجة سنة 264 هـ :
هو الإمام سيد الحفاظ عبيد الله بن عبد الكريم بن يزيد بن فروخ محدث الري .
ولد سنة 210هـ ، بدأ طلب العلم وهو حدث فارتحل من الري وهو ابن ثلاث عشرة سنة وأقام بالكوفة عشرة أشهر ثم رجع إلى الري ثم خرج في رحلته الثانية وغاب عن وطنه أربع عشرة سنة وجلس للتحديث وهو ابن اثنتين وثلاثين سنة وارتحل إلى الحجاز والشام ومصر والعراق والجزيرة وخراسان ليتعلم على عدد من علماء الحديث، ومن شيوخه أحمد بن يونس اليربوعي والحسن بن بشر.

حفظه
عن عبد الله بن أحمد بن حنبل قال سمعت أبي يقول ما جاوز الجسر أحفظ من أبي زرعة
وقال الحاكم سمعت الفقيه أبا حامد أحمد بن محمد سمعت أبا العباس الثقفي يقول لما انصرف قتيبة بن سعيد إلى الري سألوه أن يحدثهم فامتنع فقال: أحدثكم بعد أن حضر مجلسي أحمد وابن معين وابن المديني وأبو بكر بن أبي شيبة وأبو خيثمة قالوا له فإن عندنا غلاما يسرد كل ما حدثت به مجلسا مجلسا قم يا أبا زرعة قال فقام فسرد كل ما حدث به قتيبة ، فحدثهم قتيبة .
وقال إسحاق بن راهويه: كل حديث لا يعرفه أبو زرعة الرازي فليس له أصل

حسن الخاتمة 
وقال محمد بن مسلم حضرت أنا وأبو حاتم عند أبي زرعة والثلاثة رازيون فوجدناه في النزع فقلت لأبي حاتم إني لأستحي من أبي زرعة أن ألقنه الشهادة ولكن تعال حتى نتذاكر الحديث لعله إذا سمعه يقول فبدأت فقلت حدثني محمد بن بشار أنبأنا أبو عاصم النبيل أنا عبد الحميد بن جعفر فأرتج على الحديث كأني ما سمعته ولا قرأته فبدأ أبو حاتم فقال حدثنا محمد بن بشار أنا أبو عاصم النبيل أنا عبد الحميد بن جعفر عن صالح بن أبي عريب عن كثير بن مرة عن معاذ بن جبل قال قال رسول الله من كان آخر كلامه لا إله إلا الله فخرجت روحه مع نطقه لحرف الهاء قبل أن يقول دخل الجنة
قال أبو الحسين بن المنادي وأبو سعيد بن يونس توفي أبو زرعة الرازي في آخر يوم من سنة أربع وستين ومائتين
وفاة المبرد النحوي 28 من ذي الحجة 286 هـ 
هو محمد بن يزيد بن عبد الأكبر أبو العباس الأزدي، المعروف بالمبرد النحوي البصري ، إمام العربية ببغداد في زمنه, وأحد الأئمة في الأدب والأخبار.
الملقب بالمبرد ، قيل سمي المبرد لأن صاحب الشرطة طلبه فاختبأ في مزملة باردة فدعي بالمبرد.

كان فصيحا كثير النوادر, فيه ظرف ولباقة.
له شعر فيه مثل وحكمة من ذلك قوله :
وكل لذاذة ستمل إلا محادثة       الرجال ذوي العقول 
و قد كنا نعدهم قليلاً فقد       صاروا أقـــل من القليل

وقوله:
وكــنت إذا الصــديق أراد غيظـي     وأشــرقني عــلى حــنق بـريقي
 غفــرت ذنوبــه وصفحـت عنـه     مخافـــة أن أعيش بــلا صــديق

له مؤلفات كثيرة في اللغة والنحو والأدب والقرآن والتاريخ والأخلاق والسلوك وأشهرها كتابه (الكامل) في الأدب واللغة, وله المقتضب في النحو, ومعاني القرآن, والأنواء والأزمنة, وقواعد الشعر, وأدب الجليس, وطبقات النحويين البصريين والكوفيين وأخبارهم. 
دعاه المتوكل من البصرة إلى سامراء فكان جليسه وسميره  ، فلما قتل المتوكل انحدر إلى بغداد وجلس للتدريس والإملاء. توفي في بغداد عن 76 سنة .
 المصدر
http://articles.islamweb.net
Admin

حدث في مثل هذا الأسبوع ( 28 من ذي الحجة ـ 4 محرم ) I49798300_62595_4
شكرا لك على هذا الطرح كل الشكر
فدوما ما نتذوق الحزين من المواضيع
ودائما ما تشدنا قصص الالم والمعاناة
علنا منها نستخلص العبر
وربما بما نتعلمه نستطيع رسما لدروب الحياة
اشكرك من قلبي
مع الامنيات لك دوما بالتوفيق والسداد

حدث في مثل هذا الأسبوع ( 28 من ذي الحجة ـ 4 محرم ) I49798300_62595_4
yamatou
موضوع رائع بوركت
حدث في مثل هذا الأسبوع ( 28 من ذي الحجة ـ 4 محرم ) 4
حدث في مثل هذا الأسبوع ( 28 من ذي الحجة ـ 4 محرم ) 128711691410
مواضيع مماثلة

سجل دخولك أو أنشئ حسابا لترك رد

تحتاج إلى أن تكون عضوا من أجل ترك الرد.

انشئ حسابا

الانضمام إلى مجتمعنا من خلال إنشاء حساب جديد. من السهل


أنشئ حسابا جديد

تسجل دخول

هل لديك حساب بالفعل؟ لا توجد مشكلة، قم بتسجيل الدخول هنا.


تسجيل دخول